في البداية عيدكم مبارك وعساكم من عواده
طرحنا في البوست السابق سؤال عن القاضي الذي نسي التاريخ؟ أين هو الآن؟ وهل حاسبه أحد على خطأ ضيع حكم المحكمة؟ وهل كان نسياناً أم تعمد عدم وضع التاريخ؟
وللإجابة على السؤال الأول وصلتني رسالة على الإيميل فيها معلومة خطيرة ويعد صاحبها بإرسال معلومات أكثر في القريب العاجل
يقول المرسل إن القاضي واسمه أحمد محفوظ ميرة لا يزال يعمل في سلك القضاء الكويتي بل يتولى رئاسة دائرة قضائية
ويضيف أن القاضي ميرة كان قد أقام حفلاً باذخاً جداً لزواج ابنه في القاهرة وكان الحفل على النمط الفاطمي، وأن الحفل كان بعد سالفة نسيان التاريخ بمدة قصيرة
المرسل يقول إن لديه صورة لذلك الحفل ويقول أن الطليعة نشرتها على صفحتها الأخيرة بعيد الحفل
ونحن إذ نشكر الأخ المرسل على هذه المعلومة فإننا بانتظار الحصول على صورة الحفل وندعو القراء الكرام مرة أخرى لتزويدنا بأي معلومات تتوفر لديهم عن الفساد في الجهاز القضائي
هناك ٣ تعليقات:
يعطيك العافية على هالبلوغ، لأن ما في وسيلة ثانية نقدر ننتقد القضاء الفاسد فيها، كل شي تقوله قالوا تدخل في القضاء ورفعوا عليك قضية وتعال رقع يصيرون اهم الخصم والحكم ومضمون بتروح فيها.
بصراحة فاحت ريحة بعض القضاة اللي يقبضون فلوس.
لي صديق يشتغل في شركة كبيرة دق له واحد من المدراء في الشركة يقوله اشتر من السهم كثر ما تقدر، قاله الصديق ليش؟ رد عليه المدير بيصدر لنا حكم بعد ثلاث أيام ويرتفع السهم.
يعني شلون عرف هالمدير بالحكم قبل صدوره بثلاث أيام لو ما كان واثق ومن القاضي نفسه أكيد أنه راح يحكم لصالحهم؟
بعض الشركات اللي أصحابها معروفين باللف والدوران وعليهم قضايا بالهبل مضبطين حالهم وتلاقيهم مرتبين مع أكثر من مكتب محاماة، لأن بعض القضاة شركاء في بعض المكاتب من تحت لي تحت وبقدرة قادر تتحول لهم القضايا اللي يدافع عنها ربعهم والحكم مضمون مسبقاً. والنتيجة القاضي مستفيد والمكتب مستفيد والتاجر اللعوب مستفيد.
الله يعينا على هالفساد وأملنا أن القضاء ينظف نفسه من الداخل يارب.
فكرة جديرة بالأهتمام لكن هالله هالله بقضاتنا ترا 90 بالمية فيهم والنعم فيهم و القلة الفاسدة لا تمثل عددا يذكر لذلك ارجو منك انك تتحرى الدقة لأن ممكن تضر بعض الأبرياء ... فرجاء دائما نطلب التوثيق قبل توجيه الأتهام وعالعموم فكرة جريئة لكن حاول تشبك من اي بي مختلف كل مره .. (كافيهات مثلا ) حتى لا تتعرض للرصد لأن الموضوع الذي تثيرة خطير و ليس بالأمر المعتاد ... كذلك رجاء حار وثائق لا تظلموا احد بالكلمة فقط ... لأن القضاء هو اخر الحصون المتبقيه
حسبي الله و نعم الوكيـــــل
يعطيك ألف عافية على البلوغ و عساك دوم على القــــوة
إرسال تعليق